فتاة اسمها "منكوشه" شعرها "منكوش" بيتها "منكوش" حالتها "منكوشه" اسم على مسمى رأيتها تلعب إمام منزلها فانتابني الاندهاش الرهيب عند رؤيتي لها فرأيت شخصا يمر إمامي وحشرتي الزائدة ألحت على بان اسأله عن تلك الفتاة التي تلعب في الشارع فلم يجيبني لأنة كان أبكم لا يتحدث فاعندها وقفت لساعات طويلة أمام ذلك الشارع المجهول فإذا بالكرة تمر أمامي وصاحبه الشعر المنكوش تأتي وتقف إمامي فاعندما رأيتها حاولت إن أتمتم بهمسات لكي اعبر لها عن مدى إعجابي بذلك الشيء العجيب الذي يدعى الشعر المنكوش , فرأيتها تاخد الكرة بسرعة خوفا مني أو من شيئا ما أخر فحاولت مرة أخرى بإن انكش صفحات ذلك الشارع فلم أجد شيئا.فؤجدت نفسي لم أكن موجودتاً هنا .لقد كنت أرى تلك الفتاة "المنكوشه" في مخيلتي الصغيرة التي عاشت أحلام بإنها موجودة. وجدت أنها مجرد فتاة من وحي خيالي . فقد تخيلت أيضا إنها كانت كالادميه لي في الماضي فحاولت أن اعتبرها حقيقيتاً فلم أجد جدوى لتلك الخرافات التي عشتها بداخلي و ها أنا أعود على واقع دومياي التي تركتها مند العصور القديمة. تركتها في علبه داخل صندوق قديم
من تراث جدتي التي
أهدتني إياه . فاكلما أتذكرها , أرى نفسي أتذكر أشياء قد كانت تحكيها لي . قصة
قصتها علي هي "كيف تكون الدمى تتكلم" ولكني عندما أرها تتحدث عن تلك الأشياء العجيبة , أرى نفسي
أتعجب ؟ بما إنني كنت طفله لا اعرف معنى ما تقول .ولكنني دائماَ اشكرها لأنها أخذت جزء من وقتها لكي تجالسني وتحكي لي
حياة لم تكن إلا مجرد حكاوي داخل مجلدات مكتوبة من قبل إحدى الأشخاص . فوجدت أنها
كانت قصص ليس لها وجود وكأني عدت مرة أخرى وأخيرا
أفتش عن الفتاة احتمال كبيرا أن أراها حية تعيش في إحدى المدن أو القرى
وليس بمجرد مخيلة. بل أحاول أن أجدها لكي احصل على معلومات أصبح
بها منكوشه الشعر و المعلومات التي أصبحت لا تعد ولا تحصى . وكلما دخلتo دخل الشعر المنكوش أرى أكثر من كلامات تريني العالم الخارجي وها
إنا أخيرا وليس أخراً ارحل مع شعري
المنكوش إلى عالم افتراضي داخل دماي
المنكوشه فتاة منكوشه الشعرm.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق